الدبلوماسية والعلاقات الدولية
شّرف ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حفل العشاء المقام في البيت الأبيض مساء أمس (الثلاثاء)، حيث كان في استقبال ولي العهد لدى وصوله رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس دونالد ترمب، والسيدة الأولى ميلانيا ترمب.**media[2617315]**وألقى الرئيس الأمريكي، كلمة أكد خلالها أن بلاده سترتقي
وقّع ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترمب، في البيت الأبيض، اتفاقية الدفاع الإستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية. وتأتي هذه الاتفاقية في إطار الشراكة الإستراتيجية والروابط التاريخية الراسخة التي تجمع البلدين منذ أكثر من 90 عاماً، وتمثل خطوة محورية
يوم مهم في مسار العلاقات السعودية الأمريكية، يُعد علامة فارقة في مسار العلاقات السعودية–الأمريكية، والشراكة التي لعبت على مدار 9 عقود دوراً رئيسياً ومحورياً في تحقيق الاستقرار في المنطقة، وهدفت إلى مأسسة هذه العلاقات وإيجاد أرضية راسخة لمستقبل مُستدام لعقود قادمة في إطار سعي المملكة لتعزيز شراكاتها حول العالم بما
عقد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، القمة السعودية الأمريكية مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترمب، وجرى خلالها استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، والجهود المشتركة لتطوير مستوى الشراكة الإستراتيجية بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات، إلى جانب بحث التطورات الإقليمية
استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بحفاوة استثنائية في البيت الأبيض صباح أمس (بتوقيت واشنطن). أطلقت المدفعية 21 قذيفة تحية لولي العهد. وحلّق سرب يضم ثلاث مقاتلات F16 وثلاثاً من مقاتلات F35، التي أعلن ترمب أنه وافق على بيع 48 طائرة من هذا الطراز
تعكس زيارة ولي العهد إلى الولايات المتحدة الأمريكية التقدير الأمريكي لقيادة المملكة ولدورها وثقلها المحوري في المنطقة والعالم أجمع، وريادتها في تعزيز الأمن والسلام والاستقرار.تعود العلاقات بين الرياض وواشنطن إلى 90 عاماً، قوامها الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، والرغبة في تعزيز وتطوير العلاقات وفق سياسة خارجية ترسخ مبدأ العمل المشترك، وتوثيق
ظهر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في لقاء البيت الأبيض مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وهو يدير الأسئلة بطريقتين متوازنتين: حضور ذهني سريع، ورصانة دبلوماسية تمنح إجاباته قيمة سياسية واضحة. المشهد يقدم نموذجاً لأسلوب الأمير الشاب في إدارة الحوار، خصوصاً مع شخصية معروفة بمفاجآتها وطريقة طرحها للأسئلة مثل ترمب.ترمب
لم تخلُ صحيفة دولية، ووكالة أنباء، ومواقع إخبارية حول العالم من خبر، أو تحليل، أو تعليق على زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان للولايات المتحدة؛ إذ تم فرش البساط الأحمر لاستقباله في البيت الأبيض، وموسيقى الجيش الأمريكي تعزف «المارشات» والمقطوعات التي تعزفها في استقبال كبار ضيوف الولايات المتحدة. وكان
قدّم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان خلال لقائه في البيت الأبيض رؤية سياسية واضحة تؤكد موقع القضية الفلسطينية في صدارة اهتمامات المملكة. حين قال ولي العهد: «ننظر لمرحلة السلام في قطاع غزة ونهتم بأمر الشعب الفلسطيني»، كان يضع ملفاً مركزياً على طاولة الحوار مع الرئيس الأمريكي، ويعيد التأكيد على
في استقبال استثنائي يعكس مكانة المملكة وتأثيرها الدولي، شهد البيت الأبيض اليوم احتفاءً تاريخيًا بولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، حيث استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الأمير محمد بن سلمان بحفاوة تاريخية قل نظيرها، لقد تجاوز الاستقبال المعهود إلى مستوى مهيب يعكس عمق العلاقات الإستراتيجية والتقدير الشخصي

