أخبار
توجت زيارة ولي العهد لواشنطن بتوقيع اتفاقية دفاع استراتيجية ومنح المملكة صفة حليف رئيسي من خارج الناتو، مما يعمق التعاون الأمني والاقتصادي التاريخي.
تعزز المملكة والولايات المتحدة شراكتهما في الذكاء الاصطناعي والبيانات، بهدف توطين التقنية وتنمية الكوادر وتحقيق الريادة العالمية ضمن رؤية 2030.
شهدت زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لواشنطن توقيع اتفاقيات استراتيجية في الدفاع والنووي السلمي والذكاء الاصطناعي، معززة التحالف السعودي الأمريكي.
أكّد ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، أن توقيع اتفاقيات لمشروعات استثمارية جديدة بين المملكة وأمريكا تتضمّن قطاعات الدفاع والطاقة والذكاء الاصطناعي والمعادن النادرة والقطاع المالي؛ سيسهم في توطين وتوفير فرص وظيفية كثيرة في بلدينا، ودعم النمو الاقتصادي في البلدين، وذلك خلال مشاركته ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية
على هامش زيارة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الحالية إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وضمن فعاليات منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، وقّع معهد الإدارة العامة مذكرة تفاهم مع مركز التعليم التنفيذي بجامعة كاليفورنيا- بيركلي، إحدى أبرز الجامعات العالمية في مجال التطوير القيادي، وذلك بهدف تطوير برامج
عدّ شوريون زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى الولايات المتحدة الأمريكية، الأوفر حظاً بين كل الزيارات، بما تمخّض عنها من لغةٍ إيجابية، وإغلاق ملفات جدليّة بحنكة وشفافية، وفتح آفاق أرحب للشراكات النوعية.عضو المجلس الدكتورة عائشة عريشي أكدت أن زيارة ولي العهد عززت العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية في جميع
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، إلى سلطان عُمان السلطان هيثم بن طارق، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده.وأعرب الملك، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بدوام الصحة والسعادة له، ولحكومة وشعب سلطنة عُمان الشقيق اطراد التقدم والازدهار.وأشاد -أيده الله-، بتميز العلاقات الأخوية التي تربط بين
صدر بيان مشترك في ختام زيارة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، للولايات المتحدة الأمريكية، فيما يلي نصه:إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وتلبية لدعوة كريمة من الرئيس دونالد ترمب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، وفي إطار العلاقات التاريخية
شهد البيت الأبيض حدثاً غير مسبوق في الأعراف الدبلوماسية، خلال الاستقبال الذي خصّ به الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في لقاء وُصف بأنه الأول من نوعه الذي يكسر البروتوكول الرئاسي تاريخياً.وكشف المحلل السياسي الكويتي الدكتور فهد الشليمي، أن ما جرى لم يسبق له مثيل منذ
جسدت زيارة ولي العهد إلى الولايات المتحدة الأمريكية محطة مفصلية في مسار العلاقات بين الرياض وواشنطن، ورسخت بوضوح مبدأ أن كل تعاون للمملكة مع دول العالم ينطلق أولاً وأخيراً من هدف واحد هو تحقيق الرخاء والازدهار للمواطن السعودي، وتثبيت مكانته في قلب أي مشروع تنموي أو شراكة دولية.الحضور الرفيع والأداء
دشّن وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمس، منظومة الرادارات في نظام أمن الحدود الشمالية، ومركز الجراني بقطاع طريف الحدودي. جاء ذلك خلال متابعته سير العمل في مركز القيادة والسيطرة بقيادة منطقة حرس الحدود في منطقة الحدود الشمالية.واستمع خلال الزيارة لشرحٍ موجز قدّمه المدير العام لحرس

